وزيد مندرج تحت الجنس؛ لأنه فرد من أفراده». اه. (٢) ينظر: منهج السالك (ص ٣٨٨)، والتذييل والتكميل (٤/ ٤٦١) وشرح التسهيل للمرادي (١٨٢ / ب). (٣) في التذييل والتكميل (٤/ ٤٦٢): «والوجه الثاني: قول العرب في فصيح كلامها: نعم المرأة هند، وبئس المرأة جمل، فلا تلحقهما تاء التأنيث، ولا يقولون: قام فلانة، في فصيح الكلام، فدل ذلك على أن (أل) للجنس ...». اه. (٤) في التذييل والتكميل (٤/ ٤٦٣) ذكر الشيخ أبو حيان هذا الكلام، وزاد عليه قوله: «ولأن ما ثبت للشيء على جهة الشركة فيه لا يكون مدحا يؤثر ميلا إلى الممدوح بخصوصيته، والمراد بالمدح ذلك». اه. (٥) سورة ص: ٤٤. (٦) راجع إلى قوله: أربعة أمور.