(٢) ينظر ما قاله أبو الحسن بن الباذش في منهج السالك (ص ٣٩٧)، والتذييل والتكميل (٤/ ٥٣٩)، والأشموني (٣/ ٣٧)، وتوضيح المقاصد والمسالك للمرادي (٣/ ١٠٠، ١٠١). (٣) يراجع ذلك في التذييل والتكميل (٤/ ٥٣٩). وفي اللمع لابن جني (ص ٢٢٢): «قولك: نعم الرجل زيد، وبئس الغلام جعفر، فالرجل مرفوع بفعله، وزيد مرفوع؛ لأنه خبر مبتدأ محذوف، كأن قائلا قال: من هذا الممدوح؟، فقلت: زيد أي هو زيد، وإن شئت كان زيد مرفوعا بالابتداء، وما قبله خبر عنه مقدم عليه». اه. فابن جني يفضل إعراب المخصوص خبرا لمبتدأ محذوف على إعرابه مبتدأ، والجملة قبله خبر، وهذا غير ما استنتج ابن الباذش عن ابن جني. (٤) ينظر: الكتاب (٣/ ١٧٦). (٥) ينظر: الكتاب (٢/ ١٧٦، ١٧٧).