(٢) ينظر: شرح الكافية الشافية (٢/ ١٠٩٨) وفيه: (وهكذا قال الأستاذ أبو علي، وهو المنتهى في المعرفة بهذا الفنّ، نقلا وفهما) اهـ. وفي شرح المقدمة الجزولية (٢/ ٨٩٢) نحو: قال الشلوبين: (الجملة التعجبية تجري مجرى الأمثال، ولا يتصرف فيها بتقديم ولا بتأخير، فلا يقال: ما زيدا أحسن، ولا زيدا ما أحسن، واختلفوا في الفصل وأجازه بعضهم، قال سيبويه: والصواب جوازه بالإجماع، والصيمري نسب امتناع ذلك إلى سيبويه، ولا يصح) اهـ. (٣) ينظر: الكتاب (١/ ٧٣) ط. هارون. (٤) ينظر: شرح السيرافي (٢/ ٤٢٩، ٤٣٠)، رسالة دكتوراه، إعداد: دردير أبو السعود، والبهجة المرضية (ص ٣٠٩)، والنص بتمامه في شرح الكافية (٢/ ١٠٩٨)، وينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٦٥٣). (٥) النص بتمامه في شرح الكافية (٣/ ١٠٩٨)، وعبارة المفصل (ص ٢٧٧): (وقد أجاز الجرمي الفصل وغيره من أصحابنا) اه. وينظر: شرح المصنف (٢/ ١٤٥). (٦) ينظر: شرح الكافية (٢/ ١٠٩٩) وفي الكتاب (١/ ٧٣): (وتقول: ما كان أحسن زيدا، فتذكر «كان» لتدل أنه فيما مضى) اه. والتذييل والتكميل (٤/ ٦٥٣). (٧) هذا البيت من الكامل، وقائله عبد الله بن رواحة رضي الله عنه، كما في العيني (٣/ ٦٦٣). والشاهد فيه: زيادة «كان» بين «ما» وفعل التعجب للدلالة على أنه فيما مضى، كما ذكره الشارح. ينظر: شرح المصنف (٣/ ٤٣)، وشرح الكافية (٢/ ١٠٩٩)، وشرح العمدة (ص ٧٠)، والأشموني (٣/ ٢٥).