(٢) تقدم ذلك، وهو في شرح المصنف (٣/ ٦٩). (٣) في التذييل والتكميل (٤/ ٧٧٠): (وقد خرجناه نحن في كتابنا في التفسير المسمى بالبحر المحيط على أن تكون حيث من الظروف التي لم يتصرف فيها بابتدائية ولا فاعلية ولا مفعولية، فنصبها على المفعولية بفعل محذوف مخرج لها عن بابها، والتخريج الذي خرجناه عليه هو إقرار (حيث) على الظرفية المجازية على أن تضمن (أعلم) معنى ما يتعدى إلى الظرف فيكون التقدير: الله أنفذ علما حيث يجعل رسالاته، أي هو نافذ العلم في الموضع الذي يجعل فيه رسالته ..) إلى آخره. (٤) وقد علل نصبه بأنه كاسم الفاعل وعلل منعه بأن صورته صورة «أفعل» التفضيل، وينظر: المساعد لابن عقيل (ص ١٨٦، ١٨٧) تحقيق بركات. (٥) في شرح المصنف (٣/ ٦٩): (فيقال: زيد أرغب في الخير من عمرو، وعمرو أجمع للمال من زيد، ومحمد أرأف بنا من غيره) اهـ. (٦) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٧٧١).