(وهنّ الشافيات الحوائم) اهـ. (٢) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٨٢٣). (٣) في المرجع السابق الصفحة نفسها: (ويعني باتصاله أن يتصل باسم الفاعل، فإن لم يتصل فالنصب، نحو قوله: لا ترج أو تخش غير الله إنّ أذى ... واقيكه الله لا ينفكّ مأمونا فالهاء من «واقيكه» ضمير لم يتصل باسم الفاعل، فهي في موضع نصب، لا غير ...). (٤) في الملخص لابن أبي الربيع (ص ٢٢٥) رسالة: (فإن كان منصوبه بغير ألف ولام، ولا مضافا إلى ما فيه الألف واللام لم يجز فيه إلا النصب، نحو: هذا الضارب زيدا) اهـ. (٥) في الملخص لابن أبي الربيع (ص ٢٢٥): (فإذا قلت: هذا المكرمك وهم الضرابك وهن الضارباتك؛ فالضمير في هذا كله في موضع نصب) اهـ.