في الأصول لابن السراج (١/ ٨٦): (واعلم أنّ «حسنا» وما أشبهه إذا أعملته عمل اسم الفاعل فليس يجوز عندي أن يكون لما مضى، ولا لما يأتي فلا تريد به إلا الحال؛ لأنه صفة، وحق الصفة صحبة الموصوف) اهـ. (١) في شرح الألفية لابن الناظر (ص ١٧٣): (هذا بالنسبة إلى عملها فهو فاعل في المعنى ...) إلخ. (٢) انتهى النقل من شرح الألفية لابن الناظم (ص ١٧٣). (٣) في التذييل والتكميل (٤/ ٨٨٩) إنّ هذا عن كتاب البسيط وينظر: تعليق الفرائد (٣/ ٣٤). (٤) سورة ص: ٥٠. (٥) سبقت ترجمته. أما شرح الخفاف المشار إليه فهو مفقود ولمراجعة ما نقل هنا عن شرح الخفاف ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٨٨٩)، وتعليق الفرائد للدماميني (٣/ ٣٤). (٦) هذا عجز بيت من البسيط وهو بتمامه: سيري أمام فإن الأكثرين حصى ... والأكرمون إذا ما ينسبون أبا وقائله الحطيئة الشاعر المخضرم المشهور ينظر: ديوانه (ص ١٦). والشاهد في البيت: الفصل بين الصفة المشبهة «الأكرمون» وبين معمولها وهو كلمة «أبا» بقوله: «إذا ما ينسبون». ينظر الشاهد في: الهمع (٢/ ٩٧)، والدرر (٢/ ١٣١).