(٢) في كتاب السبعة (ص ٦١٧، ٦١٨): (قرأ ابن كثير ونافع وعاصم وابن عامر خشعا أي بجمع التكسير، وقرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي «خاشعا» بألف). انتهى. وفي تحبير التيسير (ص ١٨٢): (أبو عمرو ويعقوب وحمزة والكسائي وخلف «خاشعا» بفتح الخاء وألف بعدها، وكسر الشين مخففة ونصب على الحال) انتهى. وينظر النشر (٣/ ٣١٩٠) لابن الجزري أيضا. (٣) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٨٩٧ - ٨٩٩). (٤) قال سيبويه في الكتاب (٢/ ٤٣) ما نصه: (واعلم أن ما كان يجمع بغير الواو والنون نحو: حسن وحسان؛ فإن الأجود فيه أن تقول: «مررت برجل حسان قومه» وما كان يجمع بالواو والنون نحو: منطلق ومنطلقين؛ فإن الأجود فيه أن يجعل بمنزلة الفعل المقدم فتقول: «مررت برجل منطلق قومه»). اهـ (وينظر: التذييل (٤/ ٨٩٨). (٥) يراجع مذهب المبرد في التذييل (٤/ ٨٩٨، ٨٩٩) أيضا. (٦) في التوطئة للشلوبين (ص ٢٦٧): (وكان التكسير أجود من الإفراد إن أمكن، نحو: مررت برجال حسان آباؤهم، هذا قول بعضهم والصواب أن الإفراد أحسن من التكسير، وإنما قال: «إن أمكن»؛ لأن من الصفات ما لا يكسر نحو: مررت بفرس معلم فارسه) اهـ. (٧) أشير إلى مذهب الأبذي في ارتشاف الضرب (٣/ ٢٠٥) تحقيق د/ مصطفى النماس (٢/ ٣٦٨)، والتذييل والتكميل (٤/ ٨٩٩). (٨) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٨٩٩).