والشاهد فيه: «ما الراحم القلب»؛ فقد قصد ثبوت المعنى في اسم الفاعل المصوغ من المتعدي، فعومل معاملة الصفة المشبهة.ينظر الشاهد في: شرح التصريح (٢/ ٧١)، والأشموني (٢/ ٢٠٢)، والدرر (٢/ ١٣٦).(٢) الكلام الآتي في التذييل والتكميل (٤/ ٩١٠، ٩١١)، والنقل هنا بتصرف.(٣) لمراجعة رأي الأخفش وابن عصفور ينظر: منهج السالك (ص ٣٥٨)، والتذييل والتكميل (٤/ ٩١٠).(٤) ينظر: الكتاب (١/ ١٩٧)، وشرح الصفار (١٧٣ / أ)، والتذييل والتكميل (٤/ ٩١٠).(٥) ينظر: منهج السالك (ص ٣٥٨)، والتذييل والتكميل (٤/ ٩١٠).(٦) ينظر: منهج السالك (ص ٣٥٨)، وشرح التسهيل للمرادي (٢٠٣ / أ)، والتذييل والتكميل (٤/ ٩١١).(٧) أي: انتهى كلام الشيخ أبي حيان، وهو في التذييل والتكميل (٤/ ٩١٠، ٩١١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute