(٢) سورة الصافات: ٦، وهي قراءة أبي بكر بن عاصم، وفيه نصب (الكواكب) مفعولا. (٣) سورة النحل: ٧٣. (٤) هو زياد بن سلمى، ويقال: زياد بن جابر بن عمرو بن عامر بن عبد القيس، وكانت فيه لكنة، فقيل: الأعجم. تنظر ترجمته في: الشعر والشعراء (١/ ٤٣٧). (٥) البيت من الوافر، وقد نسب لزياد الأعجم في شرح المصنف، والتذييل والتكميل. والشاهد في البيت: إعمال المصدر المنون، مع ذكر الفاعل، و «المتاعا» مفعول لـ «إعطاء». ينظر البيت في: شرح المصنف (٣/ ١١٦)، ومنهج السالك (ص ٣١١)، والتذييل والتكميل (٤/ ٩٣٩٥). (٦) سبق تخريج هذا الشاهد قريبا في ثنايا هذا الباب. والشاهد في هذا البيت - هنا -: إعمال المصدر المنوّن، مع عدم ذكر الفاعل - كما في البيت السابق - و «جبالا» مفعول به، وفي عدم ذكر الفاعل كلام كثير. ينظر في: التذييل والتكميل (٤/ ٩٣٦، ٩٣٧). (٧) سورة النساء: ١٤٨. (٨) ينظر: الكشاف للزمخشري (١/ ٥٧٥، ٥٧٦)، وشرح المصنف (٣/ ١١٦) وفي البحر المحيط (٣/ ٣٨٢): (و (بالسوء) متعلق بـ (الجهر،) وهو مصدر معرف بالألف واللام، والفاعل محذوف، وب (الجهر) في موضع نصب، ومن أجاز أن ينوى في المصدر بناؤه للمفعول الذي لم يسم فاعله قدر أن (بالسوء) في موضع رفع) اهـ.