الشاهد في: «أخاك» حيث نصبه على الإغراء أي: الزم أخاك والتكرير للتأكيد. وانظر الكتاب (١/ ١٢٩) وشرح شواهده للأعلم (١/ ١٢٩) والخصائص (٢/ ٤٨٠) والخزانة (١/ ٤٦٥) والعيني (٤/ ٣٠٥) والتصريح (٢/ ١٩٥) وشرح الكافية (٣/ ١٣٨٠) والأشموني (٣/ ١٩٢). (٢) انظر الكتاب (١/ ٢٧٤، ٢٧٥) وشرح الألفية لابن الناظم (ص ٦٠٧). (٣) أي: إضمار العامل سواء كان معطوفا عليه أو مكررا. شرح ابن الناظم (٦٠٧). (٤) انظر شرح الألفية لابن الناظم (٦٠٧). (٥) انظر الهمع (١/ ١٦٩، ١٧٠). (٦) أثر عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه والأثر بتمامه «لتذكّ لكم الأسل والرّماح وإيّاي وأن يحذف أحدكم الأرنب» يطلب الرحمة في الصيد والذبح ويحذر من الوحشية في رمي الحيوان الضعيف بحجر ونحوه. وانظر شرح الرضى (١/ ١٨١). (٧) انظر الكتاب (١/ ٢٧٤). (٨) قال سيبويه في الكتاب (١/ ١٤١): «وحدثني من لا أتهم عن الخليل أنه سمع أعرابيا يقول: إذا بلغ الرجل الستين فإياه وإيا الشوابّ» وانظر سر الصناعة (١/ ٣١١) والمفصل (١٢٧)، والهمع (١/ ٦١) واللسان (إيّا) والأشموني وحاشية الصبان (٣/ ١٩٢) قال الصبان: «ويروي بسين مهملة آخره مثناه فوقية جمع سوأة، والشّوابّ جمع شابّة».