(١) انظر شرح الشافية (١/ ١٢٥) واللسان (فلا). (٢) ورد فيه الكسر كما حكاه ابن جني انظر اللسان (أبي). (٣) انظر شرح الشافية (١/ ١٢٤) واللسان (قلا). (٤) انظر شرح الشافية (١/ ١٣١) وهو يريد أنه حمل عليه في حذف الواو لكونه بمعناه. (٥) وهذا قياس مضارع «فعل» المفتوح عينه، قال الرضي في شرح الشافية (١/ ١١٧، ١١٨) قياس مضارع فعل المفتوح عينه إما الضمّ أو الكسر، وتعدى بعض النحاة - وهو أبو زيد - هذا وقال: كلاهما قياس وليس أحدهما أولى به من الآخر إلا أنه ربما يكثر أحدهما في عادة ألفاظ الناس حتى يطرح الآخر ويقبح استعماله، فإن عرف الاستعمال فذاك وإلا استعملا معا وليس على المستعمل شيء، وقال بعضهم: بل القياس الكسر لأنه أكثر وأيضا هو أخفّ من الضم». (٦) في اللسان (نشز): «ونشز في مجلسه ينشز وينشز بالكسر والضم: ارتفع قليلا». (٧) في اللسان (عتل): «وعتله يعتله ويعتله عتلا فانعتل: جرّه جرّا عنيفا وجذبه فحمله». (٨) في (أ): «العامة» والعالية: ما فوق أرض نجد إلى أرض تهامة وإلى ما وراء مكة وهي الحجاز وما والاها. اللسان (علا). (٩) انظر شرح الشافية (١/ ١١٧، ١١٨).