(٢) في (جـ): ذرعا، وفي (أ): دراعا. (٣) أي اتخذته ابنا، انظر شرح المفصل للرازي (٣/ ٤٠٨) (رسالة) والهمع (٢/ ١٦٢) وحاشية الصبان (٤/ ٢٤٤) واللسان (بني). (٤) انظر المفصل (ص ٢٧٩) وفي شرح المفصل للرازي (٣/ ٤٠٧، ٤٠٨) (رسالة): «وعن العمراني قلت للمصنف تديّرت: تفيعلت وليس بتفعّلت، إلا أنّه لم تصحّ فيه الواو فقال: هو كما تقول، فقلت: فلم أثبتّه في باب تفعّلت؟ فقال: لأن عبد القاهر أورده في باب فعّلت، فقلت له: في أي كتاب أورده؟ فقال: في ذكرى الساعة مكانه، فقلت هل أضرب عليه بالقلم؟ فقال: نعم، فقلت: أي شيء أكتب مكانه؟ فقال الأمر بيدك، اكتب مكانه شيئا يوافقه نحو: تبوأت اتخذتها مباءة ...» وانظر اللسان (بوأ). (٥) أي اتخذته وسادة، وانظر المفصل (ص ٢٧٩) وشرحه للرازي (٣/ ٤٠٨) (رسالة) واللسان (وسد). (٦) المعنى: أنه حصل ذلك شيئا بعد شيء، انظر المفصل (ص ٢٧٩) وشرحه للرازي (٣/ ٤٠٦، ٤٠٧) (رسالة) ويرى الرضي أنه مطاوع فعّل الذي للتكثير، كما يرى أن تفهم للتكلف في الفهم كالتّسمّع والتّبصّر، وانظر شرح الشافية (١/ ١٠٥، ١٠٦). (٧) انظر المفصل (ص ٢٧٩) وشرحه للرازي (٣/ ٤٠٦) (رسالة).