(٢) انظر نص رأيه هذا في شرح الجمل له (١/ ٧٧) (تحقيق الشغار وإشراف يعقوب). (٣) قال في الكتاب (٣/ ٣٨٨): «فإذا جاء شيء من المنقوص ليس له فعل تثبت فيه الواو ولا له اسم تثبت فيه الواو وألزمت ألفه الانتصاب فهو من بنات الواو؛ لأنّه ليس شيء من بنات الياء يلزمه الانتصاب لا تجوز فيه الإمالة إنما يكون ذلك في بنات الواو وذلك نحو لدى وإلى وما أشبههما؛ وإنما تكون التثنية فيهما إذا صارتا اسمين وكذلك الجمع بالتّاء». (٤) السّبطرى: بكسر ثم فتح مشية فيها تبختر، والسبطر: الماضي الشهم. (٥) انظر رأي الكسائي في: التذييل والتكميل (٢/ ٢٢) وحاشية الصبان (٤/ ١١٤). (٦) انظر: شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٩٢). (٧) وعلى ذلك فإنه يقول في متى علما - وألفه أصل: متيان، وفي ددا وإلى ولدى أعلاما - وألفاتها مجهولة الأصل لم تمل - دديان وإليان ولديان. وأما المجهولة الممالة فلم يمثلوا لها.