(٢) وكان الأصل: تعدّيا وتراميا على قياس نظيره من الصحيح فأبدلت الضمة كسرة لئلا يخرج إلى ما ليس من كلامهم وهو أن يكون آخر الاسم واوا قبلها ضمة. شرح لامية الأفعال (ص ١٢٥) بتصرف. (٣) انظر ابن يعيش (٦/ ٤٨، ٥٨)، وشرح لامية الأفعال (ص ١٣٤)، وشرح الشافية (١/ ١٦٣). (٤) آلى: «آليت على الشّيء أقسمت وللإيلاء في الفقه أحكام تخصه لا يسمى إيلاء دونها. (٥) وصفه في اللسان (قرر) بالشذوذ. (٦) فإذا كان معتلّ اللام بالياء أو الواو ألزموه تفعلة ولم يأتوا بالمصدر الآخر لئلا يجتمع في آخره ياءان قبلهما كسرة فيحتمل ثقل وعنه مندوحة إلى المصدر الآخر. ابن يعيش (٦/ ٥٨)، وانظر شرح الشافية (١/ ١٦٤)، وشرح لامية الأفعال لابن الناظم (ص ١٢٩). (٧) انظر شرح الشافية (١/ ١٦٤)، وقال الرضي: «وظاهر كلام سيبويه أن تفعلة لازم في المهموز كما في الناقص فلا يقال تخطيئا وتهنيئا». وقال سيبويه في الكتاب (٤/ ٨٣) «ولا يجوز الحذف أيضا في تجزئة وتهنئة وتقديرهما تجزعة وتهنعة لأنهم ألحقوهما بأختيهما من بنات الياء والواو كما ألحقوا أرأيت بأقمت حين قالوا: أريت» وانظر التذييل والتكميل (٦/ ١٢٣).