(١) انظر التذييل والتكميل (٦/ ١٥٠) وقد تصرف المؤلف فيما نقله عنه. (٢) أي بفتح العين في الماضي وكسرها في المضارع. (٣) أي يجيء المصدر منه والزمان والمكان على مفعل بكسر العين، قال سيبويه في الكتاب (٤/ ٩٢) «هذا باب ما كان من هذا النحو من بنات الواو التي الواو فيهن فاء، فكل شيء كان من هذا فعل فإن المصدر منه من بنات الواو والمكان يبنى على مفعل، وذلك قولك للمكان: الموعد والموضع، والمورد، وفي المصدر: الموجدة والموعدة» وانظر شرح الشافية (١/ ١٧٠). (٤) قال سيبويه في الكتاب (٤/ ٩٣) «وقالوا: مودّة لأن الواو تسلم ولا تقلب» وانظر شرح الشافية (١/ ١٧٠). (٥) انظر الكتاب (٤/ ٩٣)، وشرح الشافية (١/ ١٧٠). (٦) انظر المقرب (٢/ ١٣٧). (٧) انظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٤١٨، ٤١٩).