(٢) انظر معاني القرآن للفراء (٣/ ٢٨١). (٣) قال في الكتاب (٤/ ٩٠) «وقد كسروا المصدر في هذا كما كسروا في يفعل، قالوا: أتيتك عند مطلع الشمس أي: عند طلوع الشمس وهذه لغة بني تميم، وأما أهل الحجاز فيفتحون». (٤) هي قراءة الكسائي. انظر الحجة لابن خالويه (ص ٣٧٤)، وحجة القراءات لابن زنجلة (ص ٧٦٨)، ونسبها الفراء في معاني القرآن (٣/ ٢٨٠) لابن وثاب، وانظر البحر المحيط (٨/ ٤٩٧). (٥) سورة القدر: ٥. (٦) هذا من كلام السيرافي في شرحه لكتاب سيبويه. انظر السيرافي بهامش الكتاب (٤/ ٨٨). (٧) قال في الكتاب (٤/ ٨٨) «وقالوا: المعجز يريدون: العجز وقالوا: المعجز على القياس وربما ألحقوا هاء التأنيث فقالوا: المعجزة والمعجزة كما قالوا: المعيشة». (٨) في اللسان (وقع): «ووقيعة الطّائر وموقعته - بفتح القاف -: موضع وقوعه الذي يقع عليه ويعتاد الطّائر إتيانه وجمعهما مواقع». (٩) الضّنّة والضّنّ والمضنّة والمضنّة: كل ذلك من الإمساك والبخل وعلق مضنّة ومضنّة بكسر الضاد وفتحها أي: هو شيء نفيس مضنون به ويتنافس فيه. انظر اللسان (ضنن).