(٢)، (٣) جعلهما سيبويه اسما للمكان بمنزلة المسجد. انظر الكتاب (٤/ ٩١). (٤) انظر التذييل والتكميل (٦/ ١٥٤). (٥) هو: أحمد بن محمد بن أحمد الأزدي أبو العباس الإشبيلي، يعرف بابن الحاج، قرأ على الشلوبين وأمثاله وله على كتاب سيبويه إملاء وإيرادات على المقرب، توفي سنة ٦٤٧ هـ. انظر البغية (١/ ٣٥٩، ٣٦٠). (٦) قال سيبويه في الكتاب (٤/ ٩٠): «وأما ما كان يفعل منه مضموما فهو بمنزلة ما كان يفعل منه مفتوحا ولم يبنوه على مثال يفعل لأنه ليس في الكلام مفعل». (٧) انظر شرح شافية ابن الحاجب (١/ ١٦٨)، ومعاني القرآن للفراء (٢/ ١٥٢)، واللسان (عون). (٨) هو أبو الأخزر الحمّاني كما في الاقتضاب (ص ٤٦٩)، واللسان (كرم) و (يوم). (٩) هذا البيت من الرجز المشطور من كلمة لأبي الأخزر الحمّانيّ يمدح فيها مروان بن الحكم بن العاص، وقد روي قبله: نعم أخو الهيجاء في اليوم اليمي الشرح: الروع: الفزع والخوف ويروى: ليوم مجد، ويروى: ليوم هيجا، والفعال - بفتح الفاء - الوصف حسنا أو قبيحا. والمكرم: الكرم وهو محل الشاهد في البيت. وانظر الرجز في إصلاح المنطق (ص ٢٢٣)، والخصائص (ص ٢١٢)، والمحتسب (١/ ١٤٤)، وشرح الشافية (١/ ١٦٩)، وشرح شواهدها (ص ٦٨)، ومعاني القرآن (٢/ ١٥٢)، واللسان (عون).