(٢) هو مضارع على - بالكسر في المكارم والرقعة والشرف، ويقال أيضا: علا بالفتح انظر اللسان (علا). وقد سمّى به. (٣) كونه نوين صرف هو مذهب الأخفش. انظر المغنى (ص ٣٤١) والأشموني (٣/ ٢٤٥). (٤) انظر المعنى (ص ٣٤١) والأشموني (٣/ ٢٤٥) وفيه «وذهب المبرد والزجاج». (٥) انظر الكتاب (٣/ ٣١٠: ٣١١). (٦) انظر شرح السيرافي بهامش بهامش الكتاب (٣/ ٣١٠: ٣١١)، والمغني (ص ٣٤١) والأشموني (٣/ ٢٤٥)، وأصله على مذهب المبرد: جواري يترك التنوين، حذف صمة الياء لثقلها وأتي بالتنوين عوضا عنها فالتقى ساكنان فحذفت الياء لالتقائهما. انظر حاشية الصبان (٣/ ٢٤٥). (٧) انظر الأشموني (٣/ ٢٤٥)، وسوف يذكر يذكر في كلامه تنوين الترنم بعد قليل. (٨) هذا صدر بيت من الوافر وهو لجرير (ديوانه ص ٦٤) وعجزه: وقولي أن أصبت لقد أصابن الشرح: قوله: أقلي أمر من الإقلال من القلة، واللوم: بالفتح: العذل، وعاذل: بفتح اللام منادى مرخم، أصله: يا عاذلة، والعتابن: عطف على اللوم. والمعنى: يقول: أقلي لومي يا عاذلة ووعيني وتأملي ما أفعله فإذا كنت مصيبا فصوبيني، ولا تعذلي على شيء ما عرفته ولا تبينته حتى تخبري فتقولي ما تقولينه على علم. والشاهد فيه قوله: والعتابن، حيث ألحق به تنوين الترنم مع الألف واللام. وانظر البيت في الكتاب (٤/ ٢٠٥)، والمقتضب (١/ ٣٧٥)، والخصائص (٢/ ٩٦)، والمنصف (١/ ٢٢٤)، -