مشتبه الأعلام لمّاع الخفق والشاهد فيه قوله: «المخترق» حيث زاد فيه تنوينا بعد القاف المكسورة يسمى التنوين الغالي. والبيت في الكتاب (٤/ ٢١٠) وابن يعيش (٢/ ١١٨)، (٩/ ٢٩، ٣٤)، والمغني (ص ٣٤٢) والعيني (٣/ ٣٤٦)، والتذييل (٦/ ٢٨١). (١) في شرح الألفية للمرادي (١/ ٢٢٨) (رسالة): «وأنكره السيرافي والزجاج» وفي المغني (ص ٣٤٣) وأنكر الزجاج والسيرافي ثبوت هذا التنوين ألبتة لأنه يكسر الوزن»، وانظر شرح الألفية للأبناسي (١/ ١٨). (٢) أي ما نقله المؤلف عن المصنف في شرح الكافية الشافية، وتظهر في هذا الموضع شدة تأثر المؤلف بابن مالك. (٣) وذلك كتنوين «جوار وغواش» - غير منصرف - فإن الأخفش يسميه تنوين الصرف. (٤) انظر ما ذكره الشيخ أبو حيان عن فصل التنوين في التذييل (٦/ ٢٧٣: ٢٨٥). (٥) انظر التذييل (٦/ ٢٨٥).