(٢) انظر: شرح الكافية الشافية (٣/ ١٤٥٢) وانظر: الكتاب (٣/ ٢٠٠ - ٢٠١)، والمقتضب (٣/ ٣٣٩)، والأشموني (٣/ ٢٣٦). (٣) انظر: المقتضب (٣/ ٢٣٩)، واللسان «جدل». (٤) قال في الكتاب (٣/ ٢٠١): (وأما أخيل فجعلوه أفعل من الخيلان للونه وهو طائر أخضر وعلى جناحه لمعة سوداء مخالفة للونه) وانظر: اللسان «خيل». (٥) قال في الكتاب (٣/ ٢٠٠): (وذلك لأن الجدل: شدة الخلق، فصار «أجدل» عندهم بمنزلة شديد) وانظر: المقتضب (٣/ ٣٣٩)، واللسان «جدل». (٦) انظر: المقتضب (٣/ ٣٣٩)، واللسان «خيل» والخيلان: جمع خال وهو الشّامة. (٧) قال في الكتاب (٣/ ٢٠١): (وعلى هذا المثال جاء أفعى كأنه صار عندهم صفة وإن لم يكن له فعل ولا مصدر) وقال المبرد في المقتضب (٣/ ٣٣٩): (وكذلك أفعى إنما هو أفعل مأخوذ من النكاءة) وفي اللسان «نكد»: (كل شيء جر على صاحبه شرّا فهو نكد وصاحبه أنكد) وليس في كتب اللغة النكادة، وفي شرح الكافية للرضي (١/ ٤٨): (توهم أنها موضوعة للصفة لما أروا أنها للحية الخبيثة الشديدة من قولهم: فعوة السم أي: شدته). (٨) هو القطامي كما في العيني (٤/ ٣٤٦) ويقال: قائله جعفر بن علبة الحارثي. (٩) هذا البيت من الطويل ويروى شطره الأول: كأن العقيليين يوم لقيتهم وهي رواية ابن مالك في شرح الكافية الشافية (٣/ ١٤٥٤)، والأشموني (٣/ ٢٣٧)، وشرح التصريح (٢/ ٢١٤). الشرح: قوله: فراخ: الفراخ: جمع فرخ وهو ولد الطائر والأنثى فرخة، والقطا: جمع قطاة وهي طائر مشهور، والأجدل: الصقر، وقوله: بازيا من بزا عليه يبزو: إذا تطاول عليه. -