(٢) سورة البقرة: ٢٤٦. (٣) انظر: شرح الكافية الشافية (٢/ ٦١٥)، ومعاني القرآن (١/ ١٢٨، ١٩٢)، وانظر المغني (ص ٣٤) وقال ابن هشام: «وفيه نظر لأنه لم يثبت إعمال الجار والمجرور في المفعول به ولأن الأصل أن لا تكون لا زائدة، والصواب قول بعضهم: إن الأصل: وما لنا في أن لا نفعل كذا». (٤) انظر: شرح التسهيل لبدر الدين (٤/ ١٢) والأشموني (٣/ ٢٨٢). (٥) انظر: الأشموني (٣/ ٢٨٢). (٦) انظر: حاشية الصبان (٣/ ٢٨٢، ٢٨٣). (٧) في التبيان للعكبري (ص ٩٠١): «وقد قرئ (يرجع) بالنصب على أن تكون أن الناصبة وهو ضعيف لأنّ يرجع من أفعال اليقين»، وانظر: الأشموني (٣/ ٢٨٢). (٨) مجاهد بن جبر أبو الحجاج المكي، ومولى بني مخزوم، تابعي مفسر من أهل مكة، قال الذهبي: شيخ القراء والمفسرين، أخذ التفسير عن ابن عباس قرأه عليه ثلاث مرات، يقال: إنه مات وهو ساجد سنة (١٠٤ هـ). وطبقات القراء (٢/ ٤١)، والأعلام (٥/ ٢٧٨).