(٢) انظر: الكتاب (٣/ ٣٤، ٣٥). (٣) انظر: الكتاب (٣/ ٣٤). (٤) سورة طه: ٦١. (٥) انظر: الكتاب (٣/ ١٠١). (٦) نسبة البيت في الكتاب (٣/ ١٠١) لعمرو بن عمار الطائي، ونسبته في التذييل (٦/ ٦١٠). لامرئ القيس وكذلك في اللسان «ذرا» وهو الصواب، انظر: ديوان امرئ القيس (١٧٤). (٧) هذا البيت من الطويل. الشرح: صوب أي: اقصد في السير ولا تجهد الفرس ولا تحمله على العدو فيصرعك، والقطاة: من الفرس: موضع الردف، وقوله: فيذرك: من الإذراء وهو الرمي، وامرؤ القيس يخاطب غلامه بذلك وقد حمله على فرسه ليصيد له، والشاهد في قوله: «فيذرك» حيث جزمه عطفا على النهي أي: لا تجهدنه ولا يذرك، ولو نصب بالفاء على جواب النهي لكان حسنا. والبيت في الكتاب (٣/ ١٠١). فيدنك من أخرى القطاة .. أي آخرها، وانظر المقتضب (٢/ ٢١). (٨) تقدم. (٩) تقدم.