(٢) سورة الأعراف: ٥٣. (٣) تقدم. (٤) أي: ابن مالك والده ويقصد بذلك عبارة التسهيل: «أو لاستفهام لا يتضمن وقوع الفعل». (٥) هذا جزء من حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم رواه البخاري عن أبي هريرة في باب التهجد بالليل. انظر البخاري بشرح السندي (١/ ٢٠٠)، وصحيح مسلم (١/ ٥٢٢). (٦) هو المغيرة بن حبناء شاعر إسلامي من شعراء الدولة الأموية، وقال البغدادي في الخزانة (٣/ ٦٠١): «والبيت لم يعزه أحد من خدمة كتاب سيبويه إلى قائل معين ونسبه العيني وتبعه السيوطي في أبيات المغني إلى المغيرة بن حبناء وقد رجعت إلى ديوانه وهو صغير فلم أجده فيه» وانظر: العيني (٤/ ٣٩٠). (٧) هذا عجز بيت من الوافر وصدره: سأترك منزلي لبني تميم والشاهد: في «فأستريحا» حيث نصب بعد الفاء وليس بمسبوق بنفي أو طلب وهذا ضرورة ويروى «لأستريحا» فلا ضرورة فيه. والبيت في الكتاب (٣/ ٣٩)، والمقتضب (٢/ ٢٢) والمحتسب (١/ ١٩٧)، والمقرب (١/ ٢٦٣)، والعيني (٤/ ٣٩٠).