(٢) انظر الكتاب (٣/ ٦٠). (٣) سورة الشورى: ٢٩. (٤) انظر الكتاب (٣/ ٦١). (٥) انظر الديوان (ص ٨٨)، وهو قيس بن الخطيم بن عدي الأوسي أبو يزيد، شاعر الأوس وأحد صناديدها في الجاهلية، قتل قبل أن يدخل الإسلام. انظر ترجمته في الخزانة (٣/ ١٦٨، ١٦٩)، والأعلام (٥/ ٢٠٥). (٦) هذا البيت من الطويل ومعناه: إذا قصرت سيوفنا في لقاء الأعداء عن الوصول إليهم حشاهم بخطانا في أقدامنا عليهم حتى تنالهم. والشاهد فيه الجزم بـ «إذا» تشبيها لها بـ «إن» بدليل جزم «فنضارب» عطفا على «كان» التي في محل جزم لأنها جواب «إذا» وهذا ضرورة. والبيت في المقتضب (٢/ ٥٥) وأمالي الشجري (١/ ٣٣٣)، وابن يعيش (٤/ ٩٧، ٧/ ٤٧)، والتذييل (٦/ ٨٣٨). (٧) هذه العبارة من كلام الإمام بدر الدين وليست عبارة سيبويه. (٨) هذا البيت من البسيط وهو للفرزدق في ملحقات ديوانه (ص ٢١٦). ومعناه: ترفع لي قبيلتي من أشرف ما هو في الشهرة كالنار المتوقدة إذا قعدت بغيري قبيلته، وخندف أم مدركة وطابخة ابني إلياس، وتميم من ولد طابخة فلذلك فخر بخندف على قيس عيلان بن مضر. والشاهد فيه جزم «تقد» على جواب «إذا» لأنه قدرها عاملة عمل «إن» ضرورة. وانظر البيت في المقتضب (٢/ ٥٥)، وأمالي الشجري (١/ ٣٣٣)، وابن يعيش (٧/ ٤٧)، والخزانة (٣/ ١٦٢) والأشموني (٤/ ١٣).