«ذي سلم» موضع، أقسم الشاعر عليها أن تخبره هل كانت جارة لهم بذي سلم؟ واستشهد به على أن «عمرتك» فعل مأخوذ من: عمرك الله، قال سيبويه في الكتاب (١/ ٣٢٢) (هارون): «فصارت عمرك الله منصوبة بعمرتك الله، كأنك قلت: عمرتك عمرا». والبيت في الكتاب (١/ ٣٢٣) (هارون)، والمقتضب (٢/ ٣٢٨)، وأمالي الشجري (١/ ٣٤٩)، والخزانة (١/ ٢٣١). (٢) انظر التذييل (خ) جـ ٥ ورقة ٢٠٣، ٢٠٤. (٣) انظر النهاية لابن الأثير (٤/ ١٢) واللسان (كذب). (٤) المرجع السابق وانظر النوادر (ص ١٧٨) وإصلاح المنطق (ص ٢٩٢) واللسان (كذب). (٥) انظر التذييل (خ) جـ ٥ ورقة ٢٠٤. (٦) انظر اللسان (كذب). (٧) في اللسان (نضا): «والنّضو: الدابة التي هزلتها الأسفار وأذهبت لحمها».