(٢) (الشّكال في الخيل: أن تكون ثلاث قوائم من محجّلة والواحدة مطلقة) اللسان (شكل). (٣) اشتدت جعودته اللسان (قطط). (٤) أي: تغيرت رائحته. اللسان (ألل). (٥) أي: نبت الشعر على جبينه اللسان (دبب). (٦) قال ابن عقيل في المساعد (٣/ ٣٥٠): (والمصنف حكى أن ذلك لغة سليم، وقال ابن جني: إن كسر الظاء من: ظلت لغة الفراء أن هذا القياس مستمر في: ردت ومرت وهمت) وانظر البحر المحيط (٦/ ٢٧٦)، والممتع (٢/ ٦٦١). (٧) من قوله تعالى: وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ [طه: ٩٧] قرأ ابن مسعود وقتادة والأعمش والمطوعي بكسر ظاء (ظلت) وقرأها أبىّ بلامين (ظللت) الأولى مكسورة والثانية ساكنة وبها قرأ المطوعي (فظلتم) من قوله تعالى: فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (الواقعة ٦٥)، وكذا الحجدري مع فتح اللام الأولى. انظر: الإتحاف (ص ٣٠٧، ٤٠٨)، ومختصر في شواذ القرآن (ص ٨٩، ١٥١) وذكر أبو البقاء أن كسر ظاء ظلت وفتحها لغتان. التبيان (٢/ ٩٠٣). (٨) الكتاب (٤/ ٤٨٢).