(٢) وأصلها سته. ينظر في النسب إليها: التكملة (٦٠)، وابن يعيش (٦/ ٥)، والتصريح (٢/ ٣٣٥)، والأشموني (٤/ ١٩٧). (٣) ينظر: الكتاب (٣/ ٣٥٧ - ٣٥٩)، والمقتضب (١/ ٣٦٦)، والمنصف (٢/ ١٤٨). (٤) وأصلها ثبوة فعلة من ثبا يثبو إذا اجتمع وتضام، وقيل للجماعة: ثبة، لانضمام بعضها إلى بعض، واستدل ابن جني على أن المحذوف الواو بأن أكثر ما حذفت لامه إنما هو من الواو، نحو: أب، وأخ، وسنة، وثبة الحوض وسطه، جعلها الأخفش والزجاج مما حذفت عينه من ثاب الماء يثوب. بدليل تصغيرها على ثويبة، قال ابن يعيش: والصواب أن يكون المحذوف منها اللام، لكثرة ما حذفت لامه من الأسماء، وقلة المحذوف منه العين، فلم يأت مما حذفت عينه إلا كلمتان: مذ، وسه. راجع: الكتاب (٣/ ٣٥٩)، والمقتضب (١/ ٣٧٦) واللسان (ثبا)، والخصائص (١/ ٢٢٦)، وابن يعيش (٥/ ٤، ٥)، وابن جماعة (١/ ١٣٦). (٥) سورة النساء: ٧١.