(٢) الألفية (ص ٧٧). (٣) قال سيبويه في الكتاب (٢/ ٣٨٥) بولاق: «هذا باب ما تقلب فيه الياء واوا ليفصل بين الاسم والصفة وذلك فعلى إذا كانت اسما، أبدلوا مكانها الواو نحو: الشروى والتقوى والفتوى» وقال في (٢/ ٩٤): «وأما الفتى فمن بنات الياء، قالوا: فتيان وفتية وأما الفتوة والندوة، فإنها جاءت فيهما الواو لضمة ما قبلها، مثل لقضو الرجل، من قضيت، وموقن فجعلوا الياء تابعة»، وجاء في المنصف (٢/ ١٥٧): «هذا باب ما تقلب فيه الواو ياء ليفرّق بين الاسم والصفة وذلك فعلى إذا كانت اسما أبدلوا من الياء واوا وذلك نحو: الشّروى، والتّقوى، والفتوى، والرّعوى، والعدوى» وانظر: الرضي (٣/ ١٧٧ - ١٧٨) والخصائص (١/ ٨٧، ١٣٤) والممتع (٢/ ٥٤٢ - ٥٤٣). (٤) انظر التذييل (٦/ ١٧١ ب).