والبيت في معجم الشواهد (ص ٤٨٨)، وشرح التسهيل (١/ ١٥٠)، والتذييل والتكميل (٢/ ٢٢٥). (١) سورة الأنبياء: ٥٤، المتبوع هنا هو الضمير في كنتم، والتابع أنتم وهو توكيد لفظي. (٢) البيت من بحر الطويل من مقطوعة لأبي ذؤيب الهذلي (ديوان الهذليين: ص ١٥٩) قالها حين جاءته أم عمرو تعتذر إليه، وقد أحبت عليه ابن عمه خالدا. وأولها يخاطب أم عمرو: تريدين كيما تجمعيني وخالدا ... وهل يجمع السّيفان ويحك في غمد اللغة: آليت: حلفت. لا أنفك: لا أزال. أحدو: أسوق وأكتب. وأبو ذؤيب يهدد أم عمرو وحبيبها بأن سيفضحهما في شعره طوال الزمان. وشاهده قوله: تكون وإياها؛ حيث فصل الضمير لوقوعه بعد واو المصاحبة، وهو هنا مفعول معه. والبيت في معجم الشواهد (ص ١٠٩)، وفي شرح التسهيل (١/ ١٥٠)، وفي التذييل والتكميل (٢/ ٢٢٥). (٣) سورة يوسف: ٤٠. (٤) البيت من بحر السريع، وهو في مراجعه منسوب إلى عمرو بن معدي كرب (كتاب سيبويه: ٢/ ٣٥٣) من قصيدة يفتخر فيها بيوم القادسية، وكان قد قتل مرزبان وظنه رستما. اللغة: قطّر: صرعه على أحد جانبيه، والقطر: الجانب. الفارس: الشجاع. والبيت في التذييل والتكميل (٢/ ٢٢٥)، وفي معجم الشواهد (ص ٣٨٩). (٥) البيت من بحر الخفيف غير منسوب في مراجعه. اللغة: استعان: طلب العون. فليك: مضارع كان مجزوم بلام الأمر، وحذفت نونه للتخفيف، وروي مكانه (فليل) وهو مضارع مجزوم أيضا من ولي الأمر يليه ولاية واسم كان (أو فاعل يلي) الضمير المنفصل بعد إما وهو موضع الشاهد. ما ابتغى المستعين: ما طلب ورجا. -