وهو في التذييل والتكميل (١/ ٤٩٨)، منسوبا إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم، وكذلك في شرح التسهيل (١/ ١٥٣). (٢) لم يذكره الشيخ صراحة، وإنما نقل جزءا من كلام سيبويه السابق، وصدره بكلام المصنف، وعلى كل فرأي سيبويه هو ما حكى عنه (التذييل والتكميل: ١/ ٤٩٨). (٣) المرجع السابق. (٤) هذا هو الباب الثاني والثالث من الستة التي ما زال يشرحها. (٥) في النسخ: هو اسم مفعول أول، وقد حذفنا كلمة اسم؛ لأنه لا فائدة بها، وهذا هو الباب الرابع من الستة، وانظر شرح التسهيل (١/ ١٧٠). (٦) البيت من بحر الطويل، قاله يحيى بن طالب الحنفي كما في مراجعه. اللغة: تعزّيت: من العزاء وهو الصبر والتأسي. فراقيها: أي فراقي إياها وبعدي عنها. واستشهد به على جواز الفصل والوصل إذا كان عامل الضمير مصدرا سواء أكان الأول فاعلا والثاني مفعولا كما هنا أم كانا مفعولين كما في البيتين بعده. وانظر البيت في معجم الشواهد (ص ١٧٤)، والتذييل والتكميل (٢/ ٢٣٧)، وشرح التسهيل (١/ ١٥٣).