انظر ترجمته في الشعر والشعراء (٢/ ٦٧١)، خزانة الأدب (٢/ ١٥٤). (١) البيت من بحر المتقارب من قصيدة لأمية بن أبي عائد الهذلي يمدح بها عبد العزيز بن مروان والي مصر وبعده: وسار بمدحة عبد العزيز ... ركبان مكّة والمنجدونا وقد ذهبوا كلّ أوب بها ... فكلّ أناس بها معجبونا انظر ذلك في خزانة الأدب (١/ ١٥٤). والبيت أيضا في ديوان أمية بن أبي الصلت (ص ٦٣) منسوبا له وليس قبله أو بعده آخر. وشاهده كالذي قبله. والبيت في شرح التسهيل (١/ ١٩٩) وفي التذييل والتكميل (٣/ ٤٣) وفي معجم الشواهد (ص ٣٩٠). (٢) هو سويد بن أبي كاهل سبقت ترجمته. (٣) البيت من بحر الطويل قاله سويد بن أبي كاهل اليشكري كما في الشرح. اللغة: النّائبات: مصائب الدهر. عرّينه: غفلن عنه. فهو وافر: يقال وفره عرضه ووفره له لم يشتمه. والمعنى لم تصبه حوادث الدهر. ومعنى البيت: ينصح الشاعر صاحبه أن يتنبه ولا يشمت بأحد فإن الحوادث تصيب كل الناس ولا يسلم منها مخلوق. وشاهده كالذي قبله. والبيت في شرح التسهيل لأبي حيان: (٣/ ٤٥) وليس في معجم الشواهد.