للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أطلس كل واحد من حد قلعته إلى قلعة صاحبه، وكان السلطان يمشى هوينا والأسراء بين يديه مقيدين، والأرقاب المضروبة معلقة فى أرقابهم، ونحو ألف رأس على الأرماح مشتالة، ونحو ألف وستمائة أسير وطبولهم مخرقة فى حلوقهم.

وكانت الثانية من القلاع للأمير علاء الدين مغلطاى أمير مجلس (١)، وبعده لابن أيتمش السعدى، ثم للأمير علم الدين الجاولى، ثم للأمير سيف الدين تغريل الأيغانى، ثم للأمير سيف الدين بهادر اليوسفى، ثم للأمير سيف الدين سودى، ثم للأمير بدر الدين بيليك الخطيرى، [ثم برلغى] (٢)، ثم للأمير مبارز الدين أمير شكار، ثم للأمير عز الدين أيبك الخزندار، ثم للأمير شمس الدين سنقر الأعسر، ثم للأمير ركن الدين بيبرس الدوادار، ثم للأمير شمس الدين سنقر الكمالى (٣)، ثم للأمير مظهر الدين موسى بن الملك الصالح، [٢٩٧] ثم للأمير سيف الدين آل ملك، ثم للأمير علم الدين الصوابى، ثم للأمير جمال الدين الطشلاقى، ثم للأمير سيف الدين آدم، ثم للأمير سيف الدين سلار نائب السلطنة، ثم للأمير ركن الدين بيبرس الجاشنكير، ثم للأمير بدر الدين أمير سلاح، ثم للطواشى شهاب الدين مرشد الخزندار على باب المنصورية وبعده للأمير سيف الدين بكتمر أمير جندار، ثم للأمير عز الدين أيبك البغدادى، ثم لابن الأمير سيف الدين أمير سلاح، ثم للأمير بكتوت الفتاح، [ثم تباكر التغريلى] (٤)، ثم للأمير قلّى


(١) «ابن أمير مجلس» - فى الأصل، والتصحيح من النجوم الزاهرة ج‍ ٨ ص ١٦٧.
(٢) [] إضافة من السلوك ج‍ ١ ص ٩٤٠.
(٣) «الكاملى» - فى النجوم الزاهرة ج‍ ٨ ص ١٦٧.
(٤) [] إضافة من السلوك ج‍ ١ ص ٩٤٠، «قاكز الطغريلى» - فى النجوم الزاهرة ج‍ ٨ ص ١٦٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>