(٢) «وذلك أن الظاهر بيبرس هادنهم، فحملوا إليه وإلى الملك المنصور هديتهم فى كل سنة، ثم كثر طمعهم وفسادهم» السلوك ج ١ ص ٧٥٣. (٣) «فلما وصلوا إلى ميناء عكا قتلهم الفرنج» تاريخ ابن الفرات ج ٨ ص ٩٦. (٤) لم تذكر المصادر كتابا بهذا الإسم لبيبرس المنصورى، ولكن ورد النص التالى ملخصا فى كتابه: التحفة الملوكية فى الدولة التركية (القاهرة ١٩٨٧) ص ١٢٢. (٥) «فأخرج لهم السلطان الأمير شمس الدين سنقر المساح على عسكر» ونزلوا اللجون على العادة فى كل سنة. فإذا بفرسان من الفرنج بعكا قد خرجت فحاربوهم، واستمرت الحرب بينهم وبين أهل عكا مدة أيام، وكتب إلى السلطان بذلك فأخذ فى الاستعداد لحربهم، السلوك ج ١ ص ٧٥٤. (٦) مسجد التبر: يقع هذا المسجد خارج القاهرة قريبا من المطرية، ويعتبر موضعه المنزلة الأولى فى الطريق إلى الشام وتسميه العامة مسجد التبن، وهو خطأ، وتبر هذا أحد الأمراء الأكابر فى أيام الأستاذ كافور الإخشيدى المواعظ والاعتبار ج ٢ ص ٤١٣.