(٢) شرح التسهيل (١/ ٣٦٤). (٣) هي كالآتي: نصب الأول ورفع الثاني، رفعهما، نصبهما، رفع الأول ونصب الثاني وترتيبهما كما ذكرت بحسب الأفضلية. (٤) انظر الكتاب (١/ ٢٥٨). (٥) أي سيبويه وانظر المرجع السابق. (٦) نصه كما في الكتاب (١/ ٢٥٨) يقول: «وإن أضمرت الرافع كما أضمرت الناصب فهو عربي حسن وذلك قولك: إن خير فخير وإن خنجر فخنجر كأنه قال: إن كان معه خنجر حيث قتل فالذي يقتل به خنجر وإن كان في أعمالهم خير فالذي يجزون به خير». (٧) هو أبو علي الشلوبين وانظر رأيه في الهمع (١/ ١٢٢) والتذييل والتكميل (٤/ ٢٢٩). (٨) لم أجد هذا البحث في شرح الجمل لابن عصفور ولا في المقرب ووجدته في التذييل والتكميل (٤/ ٢٢٩). وملخصه: أن رفعهما أحسن لقلة الإضمار فيهما بالنسبة إلى نصبهما. (٩) قوله: إن لا حظية فلا ألية مثل من أمثال العرب، مجمع الأمثال (١/ ٣٠)، كتاب سيبويه -