(٢) سورة العنكبوت: ٢. (٣) في الإغفال (ص ١١٨٣، ١١٨٤): «قال أبو إسحاق في قوله تعالى: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا قال: موضع «أن» الأول نصب وهي في موضع اسم «حسب» وخبره. اه. وفي املاء ما منّ به الرحمن (٢/ ١٨١) «أن يتركوا» أن وما عملت فيه تسد مسد المفعولين. اه. (٤) في (ب) (بمثل). (٥) سورة البقرة: ٢١٦. (٦) هذا رأي ابن مالك وزعم بعض النحاة أن «عسى» في الآية السابقة تامة مكتفية بالمرفوع كما في «كان» التامة. ينظر المطالع السعيدة (ص ٢١٩) والهمع (١/ ١٣١). (٧) في (أ) (فيوجه). (٨) سورة المائدة: ٥٢. (٩) ينظر إملاء ما من به الرحمن للعكبري (١/ ٢١٩). (١٠) هو حمزة بن حبيب الزيات، كان إمام القراء في عصره، ومن تلاميذه الكسائي، وقد توفي سنة (١٥٦ هـ). (١١) سورة آل عمران: ١٧٨. (١٢) ما بين القوسين من الهامش في (ب). (١٣) ينظر إملاء ما من به الرحمن (١/ ١٥٩) والكشاف (١/ ١٥٠، ١٥١) والإتحاف (ص ١٨٢). (١٤) في شرح التسهيل (رأينا).