(١) ينظر التصريح (١/ ٢٥٤). (٢) البيت من الوافر لقائل مجهول وهو في التذييل (٢/ ١٠٠٣)، والمغني (٢/ ٣٨٧)، وشرح شواهده (٢/ ٨٠٦)، والعيني (٢/ ٤١٩)، والتصريح (١/ ٢٥٤)، والهمع (١/ ١٥٣)، والدرر (١/ ١٣٦)، والأشموني (٢/ ٢٨). والشاهد قوله: (شجاك أظن ربع الظاعنينا) حيث روى بنصب (ربع) على أنه المفعول الأول لأظن وجملة (شجاك) المفعول الثاني وقدم على أظن وروى برفعه على أنه فاعل (شجاك) و «أظن» ملغي. (٣) التذييل والتكميل لأبي حيان (٢/ ١٠٠٣). (٤) هذا على رأي القائلين: إن ألف الاثنين وواو الجمع ونون الإناث التي تلحق الفعل في مثل ذلك حروف وليست أسماء وهي لغة «أكلوني البراغيث» ومما جاء على هذه اللغة قوله صلّى الله عليه وسلّم: «يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار» قالوا: واللاحقة للفعل «يتعاقب» علامة على الجمع وليست ضميرا، وقد حمل بعض النحويين ما ورد من ذلك على أنه خبر مقدم ومبتدأ مؤخر أو على إبدال الظاهر من المضمر». ينظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٨٤)، وشرح الألفية للمرادي (٢/ ٦ - ٧).