اللغة: الفرج: موضع المخافة. المولى: بمعنى الأولى بالشيء. والشاهد فيه قوله: «خلفها وأمامها»؛ حيث خرجا عن الظرفية وهما بدلان من: كلا الفرجين. (٢) هو زيد بن علي. ينظر: البحر المحيط (٤/ ٥٠٠). (٣) سورة الأنفال: ٤٢. (٤) سورة البقرة: ٢١٣. (٥) سورة المائدة: ٤٩. (٦) سورة الروم: ٢١. (٧) سورة الزخرف: ٣٨. (٨) هو أبو الأسود الدؤلي، وقيل: عبد الله بن عمر أو عبد الله بن معاوية. (٩) البيت من الطويل وهو في: التذييل (٣/ ٣٩٩)، وديوان أبي الأسود (ص ٢٥٠)، واللسان «سلم - دور» وسمط اللآلئ (٦٦)، ومعجم شواهد العربية (١/ ٣٤٠)، حيث ذكر الاختلاف في نسبته. والشاهد فيه: إضافة (جلدة) إلى (بين) مما أخرج بين عن الظرفية، وقوله «سالم» خبر لقوله: «جلدة بين العين والأنف». (١٠) سورة الكهف: ٧٨. (١١) سورة الأنعام: ٩٤. (١٢) ينظر: البحر المحيط (٤/ ١٨٢)، والإتحاف (٢١٣)، وتحبير التيسير (١٠٨). (١٣) سورة العنكبوت: ٢٥.