(٢) يعني الاستفهام والخبر. (٣) في التذييل والتكميل (٤/ ٣٨٤): «فإن لم ترد ذلك بل أردت أن تقول: كم رجال هم قومك؟ وكم غلمان هم غلمانك؟ جاز ذلك». اه. (٤) في المرجع السابق الصفحة نفسها: «ومما يبين لك أنّ الأحسن في خبرها أن يكون مبهما أنه لا يجوز الإخبار عنها بالمؤقت، لو قلت: كم رجل عشرون، وكم امرأة ثلاثون، لم يسغ ذلك؛ لأنّ الإخبار عنها بالمؤقت ينافي ما وضعت له من الإبهام». اه. وفي الهمع (٢/ ٧٥): «فيقبح الإخبار عنها بمعرفة وظرف، ويمنع بمؤقت». اه. (٥) البيت من الطويل، قائله الشاعر المشهور عمر بن أبي ربيعة المخزومي في بنت مروان بن الحكم، وكانت قد حجت، وباقي القصة في الحلل. ينظر: الشعر والشعراء (٢/ ٥٥٧)، والبيت في ديوانه (ص ٨) طبعة الهيئة المصرية العامة للكتاب برواية: ومن مالئ عينيه من شيء غيره ... ... ولا شاهد هنا على هذه الرواية. ورواية سيبويه (١/ ١٦٥)، والأعلم (١/ ٨٣)، والأغاني (١/ ٦٢)، (٨/ ٥٣)، كرواية الديوان، ويروى (البيض) بالرفع وهو المشهور، ويروى (البيض) بالخفض على -