(٢) ينظر: المرجع السابق الصفحة نفسها «بالألف واللام». اه. (٣) بعد ذلك في المرجع السابق الصفحة نفسها: «وزعم أنه مذهب البصريين». اه. (٤) نقل كلام أبي حيان هذا - أيضا - المرادي في شرح التسهيل (١٨٠ / ب). (٥) تنظر هذه الآراء في التذييل والتكميل (٤/ ٤٥٩)، وينظر رأي سيبويه - أيضا - في الكتاب (٢/ ١٧٠) «هذا باب ما جرى مجرى (كم) في الاستفهام، وذلك قولك: له كذا وكذا درهما». اه. وهكذا نجد أن سيبويه مثل للمعطوف ولم يمثل لغيره. وقال الفارسي في البغداديات (ص ٢٣٢): «فأما قولهم: كذا وكذا فهو كناية عن العدد». اه. وقال في الإيضاح (١/ ٢٢٤): «قولهم: لي عنده كذا وكذا درهما فكذا كناية عن العدد». اه. (٦) في الكتاب (٢/ ١٧٠): «هذا باب ما جرى مجرى (كم) الاستفهامية، وذلك قولك: له كذا وكذا درهما وهو مبهم في الأشياء، بمنزلة (كم)، وهو كناية للعدد». اه. (٧) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٤٣٢)، وتعليق الفرائد للدماميني (٢/ ٤٠٤)، وشرح التسهيل للمرادي (١٨٠ / ب). (٨) عبارة التذييل والتكميل (٤/ ٢٣٢): «حين حكى مذهب الكوفيين».