(٢) ينظر: شرح المصنف (٣/ ٧٨). (٣) التذييل والتكميل (٤/ ٨١٠، ٨١١، ٨١٢). (٤) يراجع مذهب الجرمي في المساعد لابن عقيل (٢/ ٢٠٤) تحقيق د/ بركات. (٥) في الإيضاح (١/ ١٤٣، ١٤٤): (فأما قولهم: هذا معطي زيد أمس درهما، فدرهم نصب على إضمار دل عليه «معط»، ومثل ذلك قوله عزّ وجل: فالِقُ الْإِصْباحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْباناً) اهـ. وينظر رأي الجمهور في منهج السالك (ص ٣٢٦). (٦) في التوطئة لأبي علي الشلوبين (ص ٢٤١، ٢٤٢): (وإذا وجهت الإضافة واتفق أن كان الفعل له أكثر من مفعول واحد؛ انتصب ما زاد على الواحد بإضمار فعل، نحو: هذا معطي زيد درهما أمس، مذهب الأكثر وأجاز بعضهم نصبه باسم الفاعل، واحتج بقولهم: هذا ظان زيد منطلقا أمس) اهـ. وينظر أيضا: منهج السالك (ص ٣٢٨) وشرح المرادي (١٩٨ / أ).