انظر ترجمته في الأعلام (٦/ ٨١)، الشعر والشعراء (١/ ١٦٢). (٢) البيت من بحر البسيط وهو من القصيدة المشهورة التي أنشدها كعب للنبي - عليه الصلاة والسّلام - في مدحه والتي بدأها بالغزل وبيت الشاهد في الغزل والتشبيب بمحبوبته سعاد، وبيت الشاهد في الديوان هكذا: أرجو وآمل أن يعجلن في أبد ... وما لهنّ طوال الدّهر تعجيل أي ما لهن تصديق في وعد؛ وهو بهذه الرواية لا شاهد فيه. وانظر الديوان (ص ٦). وشاهده واضح. وانظر البيت في شرح التسهيل (١/ ٥٧) وفي التذييل والتكميل (١/ ٢١٥) وفي معجم الشواهد (ص ٢٩٤). (٣) البيت من بحر الطويل من قصيدة طويلة للأخطل يمدح بها يزيد بن معاوية، ويبدؤها بالغزل (الديوان ص ٨٦). اللغة: رفعن: أسرعن، القطين: الخدم، المولد: الذي نشأ في العرب وليس منهم. المعنى: يذكر الشاعر أنه إذا ما عزم على اللهو بسماع حديث النساء فإنهن ينفرن منه ويسرعن في سيرهن وينزلن الخدم لئلا يسمعوا حديثهن. وشاهده واضح من الشرح. والبيت في معجم الشواهد (ص ٩٢) وهو أيضا في التذييل والتكميل: (١/ ٢١٤). (٤) هو جعفر بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط الهاشمي القرشي أبو عبد الله. ولقب بالصادق؛ لأنه لم يعرف عنه الكذب قطّ كان جريئا في الحق صداعا به، وله مع خلفاء بني العباس أخبار في ذلك. وقد ولد بالمدينة سنة (٨٠ هـ) ومات بها سنة (١٤٨ هـ). انظر ترجمته في الأعلام (٢/ ١٢١)، غاية النهاية (١/ ١٩٦). (٥) سورة المائدة: ٨٩. وانظر القراءة في المحتسب (١/ ٢١٧).