(٢) المستدل على ذلك جمهور البصريين. انظر ابن يعيش (٤/ ٢٧، ٢٨) والتذييل (٦/ ١٦٠، ١٦١). (٣) في (جـ)، (أ): منخرمة. (٤) انظر ابن يعيش (٤/ ٢٧، ٢٨) والتذييل (٦/ ١٦٠، ١٦١). (٥) هذا شطر بيت من الخفيف وقائله أبو زبيد الطائي في ديوانه (ص ٢٤) وصدره: ليت شعري وأين منّي ليت الشرح: قوله وأين مني ليت؟ يريد: وأين مني ما أتمناه؟ كأنه قال: وأين مني ما أتمناه بقولي: ليت، وأراد بـ «لو» ههنا لو التي للتمني في نحو قولك: لو أتينا، لو أقمت عندنا، والاستشهاد في البيت: على أن «لو» المشددة اسم للو المخففة ولذلك زيد عليها واو أخرى لأنه لا يكون اسم متمكن على حرفين الثاني منهما واو أو ياء أو ألف فإذا سميت بشيء مما ثانيه حرف من هذه الحروف زدت على الحرف الثاني -