على مجيء «إيه» متعدية إلى المفعول بدون واسطة مع أنه لازم فإن معناه كما ذكر ابن هشام في شرح شذور الذهب (ص ١١٨): «امض في حديثك» وانظر هذا الشطر المستشهد به في خزانة البغدادي (٣/ ١٩). (٢) انظر التذييل (٦/ ١٨٨) وفي اللسان (غرا): «الغراء: الذي يلصق به الشيء يكون من السمك إذا فتحت الغين قصرت وإن كسرت مددت». (٣) انظر التذييل (٦/ ١٨٨) وقد نقل المؤلف كلام الشيخ أبي حيان دون أن يشير، وانظر اللسان مادة (غرا) وفيه: «والإغراء: الإيساد، وقد أغرى الكلب بالصيد وهو منه لأنه إلزاق». (٤) هو لأبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب. وانظر الفصيح (ص ٣٩) وعبارته: «وويها إذا حثثته على الشيء وأغريته به». (٥) أشار إلى هذا الكلام محمد بدوي سالم المختون في رسالته: «ابن درستويه اللغوي» (ص ٣١٢) وقال: «إن ذلك في شرح الفصيح لابن درستويه ولا يوجد من هذا الكتاب إلا نسخة واحدة بالمدينة المنورة تحت رقم (٧٨) لغة، بمكتبة شيخ الإسلام وكلامه بها (ص ١٩٥). (٦) هو عمر بن أبي ربيعة كما في اللسان (أمن) وليس في ديوانه ولا ملحقاته ووجد في ديوان المجنون (ص ٢٨٣). (٧) هذا البيت من البسيط ومعناه واضح. واستشهد به على مد «آمين» وانظر البيت في أمالي الشجري (١/ ٢٥٩، ٣٧٥)، وابن يعيش (٤/ ٣٤) والتذييل (٦/ ١٨٩).