(٢) أي كلام ابن عصفور ولم أعثر عليه فيما بين يدي من كتب له. وإنما هو في شرح المقرب للدكتور علي محمد فاخر (المنصوبات، قسم أول ص ٢٩٦ وما بعدها). (٣) ما رآه المؤلف في هذا الموضع هو الصواب وهو الحق كما ذكر لأن التنازع لا يقع في مثل هذا لأن شرط وقوعه كون المعمول مطلوبا لكل من العاملين من حيث المعنى، والطالب للمعمول في البيت وهو العقيق إنما هو هيهات الأول وأما الثاني فلم يؤت به للإسناد إلى العقيق بل لمجرد التقوية والتوكيد لهيهات الأول فلا فاعل له أصلا. انظر شرح التصريح (١/ ٣١٨، ٢/ ١٩٩). (٤) انظر ابن يعيش (٤/ ٦٧) والتذييل (٦/ ١٩٧). (٥) انظر التذييل (٦/ ١٩٩)، واللسان (وشك). (٦) أي ابن عصفور، وكلامه في شرح المقرب للدكتور: علي محمد فاخر (المنصوبات - قسم أول ص ٢٩٨). (٧) انظر الصحاح (٣/ ٢٢٨) (سرع).