يحدو ثماني مولعا بلقاحها ... حتّى هممن بزيغة الإرتاج وانظر التذييل (٦/ ٢٩٣). (١) منع ذلك الشيخ أبو حيان قال في التذييل (٦/ ٢٩٥): «ولا يقال لشبهه بأصله لأنه قبل التسمية به نكرة وهو الآن معرفة». (٢) انظر التذييل (٦/ ١٩٥). (٣) انظر التذييل (٦/ ٢٩٦) والأشموني (٣/ ٢٤٧) وانظر المقتضب (٣/ ٣٤٥) وشرح السيرافي بهامش الكتاب (٢/ ١٦) (بولاق) و (٣/ ٢٢٩) (هارون) وانظر منهج الأخفش الأوسط في الدراسة النحوية (ص ٩٢) وانظر ابن يعيش (١/ ٦٤: ٦٥)، وشرح الكافية للرضي (١/ ٥٧). (٤) انظر التذييل (٦/ ٢٩٦). (٥) انظر الكتاب (٣/ ٢٢٩) وعبارته: «وأما سراويل فشيء واحد وهو أعجمي أعرب كما أعرب الآجرّ إلا أن سراويل أشبه من كلامهم ما لا ينصرف في نكرة ولا معرفة» وفي المقتضب (٣/ ٣٢٦) وكذلك سراويل لا ينصرف عند النحويين في معرفة ولا نكرة لأنها وقعت على مثال من العربية لا يدخله الصرف نحو: قناديل ودهاليز فكانت لما دخلها الإعراب كالعربية» وانظر (٣/ ٣٤٥)، وبالنظر إلى كلا النصين نجد أنهما متفقان وإن كان الأقرب لعبارة المؤلف هو نص المبرد لا نص سيبويه. وانظر ابن يعيش (١/ ٦٤).