(٢) انظر: المغني (ص ٢٣٢)، وشرح الألفية للأبناسي (١/ ٢٣٤)، والأشموني (١/ ٢٨٨). (٣) في التذييل: «فقال أبو الحسن» ويعني به أبا الحسن علي بن سليمان الأخفش الصغير. (٤) قال في الكتاب (٢/ ١٣٩) (هارون): «واعلم أنهم يقولون: إن زيد لذاهب، وإن عمرو لخير منك، لما خففها جعلها بمنزلة «لكن» حين خففها، وألزمها اللام؛ لئلا تلتبس بـ «إن» التي هي بمنزلة «ما» التي تنفي بها» وانظر (٤/ ٢٣٣). (٥) انظر: التسهيل (ص ٦٥). (٦) انظر: المغني (ص ٣٤). (٧) هذا البيت من الطويل، وهو من قصيدة فائية لأوس بن حجر، ديوانه (ص ٧١). الشرح: قوله: حتى إذا أن كأنه أي: حتى كأنه، وأن: هنا زائدة أي حتى بلغ الحمار هذا الوقت، والمعاطي: المناول، أي حتى اطمأن وصار في الماء بمنزلة المعاطي الذي يتناول فيه. والشاهد فيه: زيادة «أن» بعد «إذا»، والبيت في المغني (ص ٣٤)، وشرح شواهده (ص ١١٢)، والتصريح (٢/ ٢٣٣)، والهمع (٢/ ١٨)، والدرر (٢/ ١٢).