راجع: الكتاب (٣/ ٥٥٣)، والمقتضب (١/ ٢٧٨ - ٢٧٩)، والمنصف (٢/ ٥٦)، والرضي (٣/ ٥٩)، وابن يعيش (٩/ ١١٧)، والجاربردي (١/ ٢٦٣)، وتوضيح المقاصد (٦/ ١٩)، واللسان «خطأ»، والأشموني (٤/ ٢٩٢). (٢) قال بعض العرب: اللهمّ اغفر لي خطائئي. راجع الأشموني (٤/ ٢٩٢)، وتوضيح المقاصد (٦/ ١٩)، والجاربردي (١/ ٢٦٣)، والتذييل (٦/ ١٤٥ ب)، والمساعد (٤/ ١٠٠)، وابن يعيش (٩/ ١١٧). (٣) ابن عبد المطلب ابن عم النبي صلّى الله عليه وسلّم، من أبطال قريش في الجاهلية والإسلام، شهد بدرا وقتل فيها. راجع: إمتاع الأسماع (١/ ٥٢، ٩٩)، والمحبر (ص ١١٦). (٤) من قصيدة من الطويل قالها يوم بدر وكان أمير المسلمين فقطعت رجله ومات بالضفراء وقال هذه القصيدة في قطع رجله وفي مبارزته هو وحمزة وعلي رضي الله عنهم وهم المراد من قوله: ثلاثتنا، فما برحت: أي فما زالت، والشاهد: في قوله: المنائيا، والأصل فيه: المنايا، ولكن أظهرت فيه الياء للضرورة وقلبت همزة شذوذا، وفيه شاهد آخر: في قوله: ثلاثتنا؛ فإنه بدل وهو اسم ظاهر، من ضمير الحاضر، وهو: نا، في: مقامنا بدل كل من كل، وإنما جاز لإفادته فائدة التوكيد من الإحاطة والشمول، وانظره في: التصريح (٢/ ٢٧٢)، وسيرة ابن هشام (ص ٥٢٧)، والأشموني (٣/ ١٢٩). (٥) «مرآة مفعلة من الرؤية وهي التي كمطرقة والهمزة فيها أصلية ليست عارضة للجمع والأصل: مرأية، تحركت الياء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا فصارت مرآة، وقالوا في جمعها: مرائي على وزن مفاعل وهو القياس، ومرايا قالوا: عاملوا الهمزة الأصلية التي هي عين الكلمة معاملة الهمزة العارضة للجمع فأبدلوها ياء». المساعد (٤/ ١٠١)، وانظر: الأشموني (٤/ ٢٩٢).