اللغة: اللّائين: بمعنى الذين وهو موضع الشاهد. إن قدروا عفوا: هو بمعنى العفو عند المقدرة. وإن أتربوا جادوا: إن اغتنوا كانوا كرماء. وإن تربوا عفّوا: إن افتقروا كانوا ذوي عفة، وفسره بعضهم عفوا بمعنى أعطوا وهو خطأ (الدرر: ١/ ٥٧ محقق التذييل والتكميل). والشاعر يفتخر هو وقومه بالحلم والكرم والعفة. والبيت في شرح التسهيل (١/ ١٩٤) وفي التذييل والتكميل (٣/ ٣٦) وفي معجم الشواهد (ص ٢٣٥). (٢) البيت من بحر الوافر نسب في مراجعه إلى شاعر من هذيل ولم أجده في ديوان الهذليين. والشاعر يتمدح بقوم ويصفهم بالمروءة حيث فكوا غله وأطلقوه وكان أسيرا عند بعض الناس بالموضع المذكور. وشاهده واضح من الشرح. والبيت في معجم الشواهد (ص ٨٩) وفي شرح التسهيل (١/ ١٩٤) وفي التذييل والتكميل (٣/ ٣٧). (٣) ما بين القوسين ساقط من نسخة (ب). (٤) التذييل والتكميل: (٣/ ٣٧). (٥) شرح التسهيل: (١/ ١٩٥). (٦) البيتان من الرجز المشطور رواهما صاحب اللسان عن اللحياني (مادة لوى: ٥/ ٤١٠٩). اللغة: عكار: بكسر أوله وفتح ثانيه جمع مفرده عكرة محركة وهي القطعة من الإبل. اللّوا: بفتحتين مقصورا بمعنى اللاتي وهو الشاهد. الصّرار: مثل كتاب ما يشد على جزع الناقة لئلا يرضعها ولدها. والشاعر يفتخر بأن لديه نوقا حسانا من أجود أنواع النوق. -