(٢) البيت من بحر البسيط من قصيدة لعبد الله بن رواحة عدتها تسعة أبيات يمدح فيها الرسول عليه الصلاة والسّلام (ديوان عبد الله بن رواحه ص ٩٤). والشاهد وما بعده في الديوان كالآتي: فثبّت الله ما آتاك من حسن ... تثبيت موسى ونصرا كالّذي نصروا أنت الرّسول فمن يحرم نوافله ... والوجه منه فقد أزرى به القدر كما روي البيت: فثبت الله ما أعطاك. وروي أيضا: ونصروا ولا شاهد فيه على هذه الرواية. وشاهده قوله: كالذي نصروا حيث وردت الذي مؤولة مع ما بعدها بمصدر واقع صفة بالمصدر قبله. والشاهد في شرح التسهيل (١/ ٢١٩) وفي التذييل والتكميل (٣/ ١٣٦) وليس في معجم الشواهد. (٣) سبقت ترجمة جرير في هذا التحقيق. (٤) البيت من بحر البسيط من قصيدة لجرير بن عطية يهجو فيها الأخطل وقد سبق منها شاهد آخر وقبل بيت الشاهد قوله ديوان جرير (ص ٤٩١): يا طيب هل من متاع تمتعين به ... ضيفا لكم باكرا يا طيب عجلانا ما كنت أول مشتاق أخا طرب ... هاجت له غدوات البين أحزانا والبيت استشهد به ابن جني وحسد عليه جريرا (المحتسب: ٢/ ١٨٩) وشاهده هنا كالذي قبله. والبيت في معجم الشواهد (ص ٣٨١) وفي شرح التسهيل (١/ ٢٢٠) وفي التذييل والتكميل (٣/ ١٣٧). (٥) سبقت ترجمته. (٦) البيت من بحر البسيط قاله عمر بن أبي ربيعة كما في الشرح وكما في مراجعه وقد بحثت عنه في ديوانه فلم أجده. وشاهده: قوله كالذي صبروا حيث وقعت الذي مصدرية وهذا المصدر صفة لموصوف محذوف. وهو في شرح التسهيل (١/ ٢٢٠) وفي التذييل والتكميل (٣/ ١٣٧) وليس في معجم الشواهد.