ومن يأمن الحجّاج أمّا عقابه ... فمرّ وأمّا عقده فوثيق انظر ديوان جرير (ص ٣٩٧). وأنشده الأشموني: (١/ ١٩٢) برواية أخرى وهي قوله: هنّ صديق للّذي لم يشب، والذي ورد في الشرح هو قوله: هن صديق، وهو الجملة الأخيرة من البيت، ولكن قول الشارح: وقال بعض العرب - ينفي أنه بيت شعر، وقد احتسبناه شعرا لوروده في بيتين. وشاهده واضح من الشرح. والبيت في: التذييل والتكميل (٣/ ٢٧٤) وفي معجم الشواهد (ص ٢٤٦) بإنشاد جرير. (١) الكلام لأبي حيان أيضا (انظر التذييل والتكميل: ٥/ ٢٧٥). (٢) المرجع السابق. (٣) شرح التسهيل (١/ ٢٧٤). (٤) مع شهرة هذه المسألة في النحو وفي باب المبتدأ والخبر في الخلاف بين البصريين والكوفيين، إلا أنها لم تذكر في كتاب الإنصاف.